شهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 مواجهة أسطورية بين العملاقين المغربيين، الوداد البيضاوي والرجاء الرياضي، في مباراة ستظل محفورة في ذاكرة عشاق الكرة الأفريقية. نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسى
المواجهة التاريخية بين الوداد والرجاء
في 5 نوفمبر 2017، تجمع عشرات الآلاف من المشجعين على ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء لمشاهدة أول نهائي في تاريخ المسابقة يجمع بين فريقين من نفس البلد. كانت الأجواء مشحونة بالحماس والتوتر، حيث يسعى كل فريق لتحقيق المجد وإثبات تفوقه على منافسه التقليدي.
أحداث المباراة
انطلقت المباراة بوتيرة سريعة، حيث سيطر الوداد على مجريات اللعب في الشوط الأول. في الدقيقة 38، تمكن المهاجم وليد أزارو من تسجيل الهدف الأول لفريقه بعد تمريرة دقيقة من زميله. لكن الرجاء رد سريعًا في الشوط الثاني، حيث أدرك المهاجم محمود بنهليفة التعادل في الدقيقة 60 بعد خطأ دفاعي من لاعبي الوداد.
مع نهاية الوقت الأصلي بالتعادل 1-1، انتقلت المباراة إلى الوقت الإضافي، لكن لم يتمكن أي من الفريقين من تسجيل هدف الفوز، مما أدى إلى اللجوء إلى ركلات الترجيح.
ركلات الترجيح المثيرة
تحولت ركلات الترجيح إلى مسرح للدراما، حيث أظهر حراس المرمى أداءً استثنائيًا. في النهاية، تمكن الوداد البيضاوي من الفوز بنتيجة 4-3، ليحقق لقبه الثاني في دوري أبطال أفريقيا بعد غياب 25 عامًا.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىالإرث التاريخي للنهائي
لا تزال هذه المباراة تذكر كواحدة من أعظم النهائيات في تاريخ المسابقة، ليس فقط بسبب المنافسة الشرسة، ولكن أيضًا بسبب الأجواء الاستثنائية التي رافقتها. كما أثبتت أن الكرة المغربية في أفضل حالاتها، حيث قدم الفريقان عرضًا رائعًا للجماهير الأفريقية.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىختامًا، يبقى نهائي 2017 علامة فارقة في تاريخ دوري أبطال أفريقيا، ومثالًا حيًا على شغف وتنافسية كرة القدم في القارة السمراء.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىشهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 مواجهة أسطورية جمعت بين العملاقين المغربيين، الوداد البيضاوي والرجاء الرياضي، في أول نهائي مغربي خالص في تاريخ المسابقة.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىالتحضيرات للقاء الكبير
بدأت رحلة الفريقين نحو النهائي بصعوبات كبيرة، حيث تخطى الوداد مرحلة المجموعات بصعوبة بينما واجه الرجاء تحديات كبيرة في الأدوار الإقصائية. ومع ذلك، أظهر كلا الفريقين عزيمة لا تلين للوصول إلى المباراة النهائية.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىأحداث المباراة
انطلقت المباراة على ملعب ستاد محمد الخامس في الدار البيضاء بتاريخ 4 نوفمبر 2017 بحضور جماهيري غفير. سيطر الوداد على الشوط الأول وسجل الهدف الأول عن طريق وليد الكرتي في الدقيقة 14. لكن الرجاء رد سريعًا بتسديدة قوية من محسن ياجور في الدقيقة 28.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىاللحظات الحاسمة
في الشوط الثاني، زادت حدة المنافسة مع فرص خطيرة لكلا الفريقين. وفي الدقيقة 72، سجل أشفا بنشرقي هدف التقدم للوداد بتسديدة دقيقة من داخل المنطقة. حاول الرجاء التعادل حتى آخر دقيقة لكن دفاع الوداد الصلب حال دون ذلك.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىالنتيجة النهائية
انتهت المباراة بفوز الوداد البيضاوي 2-1، ليحقق لقبه الثاني في دوري أبطال أفريقيا بعد غياب 25 عامًا. كان هذا الإنجاز نقطة تحول في تاريخ النادي المغربي.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىتأثير المباراة على الكرة الأفريقية
ترك هذا النهائي المغربي الخالص بصمة كبيرة في تاريخ الكرة الأفريقية، حيث أثبت أن الأندية المغربية قادرة على المنافسة على أعلى المستويات القارية. كما عزز من مكانة الدوري المغربي في خريطة كرة القدم الأفريقية.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىلا تزال ذكرى هذه المباراة حية في أذهان عشاق الكرة الأفريقية، حيث جمعت بين الإثارة والمستوى الفني العالي والعاطفة الجياشة التي تميز الكرة المغربية.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىشهد نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 مواجهة تاريخية جمعت بين العملاقين المغربيين نادي الوداد الرياضي ونادي مازيمبي الكونغولي. هذه المباراة التي أقيمت بنظام الذهاب والإياب ستظل محفورة في ذاكرة عشاق كرة القدم الأفريقية لما حملته من إثارة وتشويق حتى اللحظات الأخيرة.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىالذهاب في الدار البيضاء: الوداد يفرض سطوته
في مباراة الذهاب التي استضافها ملعب محمد الخامس بالدار البيضاء يوم 28 أكتوبر 2017، سيطر الوداد على مجريات اللقاء وأثبت تفوقه المحلي. تمكن الفريق الأحمر من تحقيق فوز ثمين بنتيجة 3-1، حيث سجل أهدافه كل من وليد الكرتي وعبد الله حافظ ومحمد أوناجم، بينما أحرز مبنزا الهدف الوحيد لمازيمبي.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىالإياب في لوبومباشي: دراما حتى الصافرة النهائية
في مباراة الإياب يوم 5 نوفمبر 2017 على ملعب تي بي مازيمبي، قدم الفريقان عرضاً رائعاً مليئاً بالتشويق. تمكن مازيمبي من تعويض تأخره بالفوز 1-0 بهدف سجله مبنزا في الدقيقة 53، لكن هذا لم يكن كافياً لقلب النتيجة الإجمالية التي انتهت لصالح الوداد 3-2.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىلحظات فارقة في النهائي
أداء قوي لحراس المرمى: برز كل من بادو الزهيري (الوداد) وسيلفان جبوهو (مازيمبي) بأداء استثنائي أنقذ فرقاهما من أهداف مؤكدة.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىالقيادة الحكيمة: قاد المدرب حسين عموتا الوداد بحنكة إلى لقبه الثاني في البطولة بعد غياب 25 عاماً.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىالجماهير الصاخبة: شكلت جماهير الفريقين عاملاً محفزاً، خاصة في مباراة الإياب حيث حضر أكثر من 35 ألف متفرج.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسى
تداعيات الفوز التاريخي
هذا الإنجاز الكبير أهل الوداد لتمثيل أفريقيا في كأس العالم للأندية 2017 بالإمارات، حيث واجهوا بطل الكونميبول ريال مدريد في نصف النهائي. كما عزز هذا اللقب مكانة الكرة المغربية على الساحة القارية.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسىختاماً، يبقى نهائي دوري أبطال أفريقيا 2017 نموذجاً للتنافس الشريف والحماس الذي تقدمه الكرة الأفريقية، حيث جمع بين التكتيك الذكي والعزيمة القوية والأجواء الاحتفالية التي تميز بطولات القارة السمراء.
نهائيدوريأبطالأفريقيامباراةكاملةلاتُنسى