فيعالمكرةالقدمالمليءبالأضواءوالضجيج،تبرزبعضالقصصالإنسانيةالتيتلمسالقلوبوتذكرنابأناللاعبينوالمدراءالفنيينهمبشرقبلكلشيء.واحدةمنأبرزهذهالقصصهيقصةالمديرالفنيالإسبانيلويسإنريكيوابنتهالصغيرةزانيتا،التيكشفتعنعمقالعلاقةالأبويةوالتضحياتالتيقدلايعرفهاالكثيرون.لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبوية
البدايةالمأساوية
فيعام2019،أعلنلويسإنريكياعتزالهالتدريبالمؤقتليكونبجانبابنتهزانيتاالتيكانتتعانيمنمرضالسرطان.هذاالقرارالمفاجئصدمعالمكرةالقدم،خاصةأنإنريكيكانفيقمةنجاحهمعمنتخبإسبانيا.لكنبالنسبةله،لميكنهناكأيتردد-فابتهكانتأولويةمطلقة.
سنواتالكفاح
قضىإنريكيوابنتهسنواتصعبةفيالمستشفيات،حيثخاضتزانيتامعركةشرسةضدالمرض.خلالهذهالفترة،لميهتمإنريكيبآراءالصحافةأوضغوطالاتحادالإسباني.كلتركيزهكانعلىدعمابنتهومساعدتهافيرحلتهاالعلاجية.صورتهوهويحملهابينذراعيهفيالمستشفىأصبحترمزًاللحبالأبويغيرالمشروط.
العودةبقوة
بعدوفاةزانيتافيعام2019،عادإنريكيإلىالتدريببذاكرةابنتهكحافزله.فيتصريحمؤثرقال:"زانيتاعلمتنيأنكللحظةثمينة".هذهالفلسفةالجديدةانعكستعلىأسلوبهالقيادي،حيثأصبحأكثرتعاطفًامعلاعبيه،مدركًاأنهناكأشياءأهممنكرةالقدم.
إرثمنالحب
اليوم،يحملإنريكيذكرىابنتهفيكلمكانيذهبإليه.مؤسسةزانيتاإنريكيالتيأسسهالدعمأطفالالسرطانهيشهادةحيةعلىكيفحولالأبحزنهإلىقوةدافعةللتغييرالإيجابي.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةقصةلويسإنريكيوابنتهتذكرنابأنوراءكلنجاحرياضيقدتكونهناكقصصإنسانيةعميقة.فيزمنتهتمفيهوسائلالإعلامبالأهدافوالبطولات،تظلهذهالقصةدرسًافيالأولوياتالحقيقيةفيالحياة.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةفيعالمكرةالقدمحيثتسودالمنافسةالشرسةوالضغوطالهائلة،تبرزقصةالمدربالإسبانيلويسإنريكيوابنتهكأنموذجمؤثرللتضحيةوالحبالأبويالذييتجاوزكلالحدود.فبعدأنخسرإنريكيابنتهالصغيرةزانيتاالبالغةمنالعمر9سنواتبسببسرطانالعظامفيعام2019،تحولتحياتهالمهنيةوالشخصيةإلىمسارجديدمليءبالتحدياتوالعزيمة.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةرحلةلويسإنريكيمعالألم
عندماتمتشخيصحالةزانيتابالمرضالخبيثفي2018،قررإنريكيالذيكانآنذاكمدرباًللمنتخبالإسباني،أنيضععائلتهفوقكلاعتبار.فقداستقالمنمنصبهالمرموقليتفرغلرعايةابنتهخلالرحلتهاالعلاجيةالقاسية.وعلىالرغممنالجهودالجبارةوالمحاولاتالعلاجيةفيأفضلالمستشفيات،فقدتزانيتامعركتهامعالمرضفيأغسطس2019.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةالعودةبقوة
بعدفترةحدادعميق،عادإنريكيإلىالتدريبفي2019ليقودمنتخبإسبانيامجدداً،لكنهذهالمرةبحافزجديد.فقدحوّلحزنهإلىطاقةإيجابية،وأصبحينظرإلىكرةالقدمكوسيلةلإلهامالآخرينوليسمجردلعبةتنافسية.تحتقيادته،تألقالمنتخبالإسبانيفيبطولةأممأوروبا2020ووصلإلىنصفالنهائيبأسلوبلعبجريءومبتكر.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةإرثزانيتاالخالد
لمينسَإنريكيابنتهأبداً،بلجعلمنهامصدرإلهامدائم.ففيكلمباراةيديرها،يرفععينيهإلىالسماءوكأنهيطلبالدعممنروحهاالطاهرة.كماأسسمؤسسةخيريةباسمهالدعمأبحاثسرطانالأطفال،مماحولمأساتهالشخصيةإلىبصمةإنسانيةخالدة.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةاليوم،أصبحتقصةلويسإنريكيوابنتهتذكيراًقوياًبأنوراءكلنجاحمهنيقدتكمنقصةإنسانيةعميقة.فالتضحياتالعائليةوالحبالأبويهماالوقودالحقيقيالذييدفعالعظماءإلىتجاوزالمحنوتركإرثيفوقالمجدالرياضي.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةفيعالمكرةالقدمحيثتسودالمنافسةوالضغوط،تبرزقصةالمدربالإسبانيلويسإنريكيوابنتهالصغيرةكأنموذجمؤثرللحبالأبويوالتضحية.هذهالقصةالتيلفتتانتباهالعالمأجمع،تظهرالجانبالإنسانيلنجمكرةالقدمالذيفضّلابنتهعلىكلشيء.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةالبداية:مسيرةناجحةوحياةعائلية
وُلدلويسإنريكيفي8مايو1970فيخيخونبإسبانيا،واشتهركلاعبثممدربناجح.قادمنتخبإسبانياوبرشلونة،وحققالعديدمنالبطولات.لكنوراءهذهالنجاحاتالمهنية،كانتعائلتهتمثلعالمهالحقيقي.تزوجمنإيليناكوليرفيعام1997،وأنجباثلاثةأطفال:ابنتهالصغيرةزانيتا،وابنهالبكرلويس،وابنتهالصغرىباولا.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةالمحنة:مرضزانيتاالقاسي
فيعام2019،كشفتالعائلةأنزانيتا،التيكانتتبلغمنالعمر9سنواتآنذاك،تعانيمنسرطانالعظام.هذهالصدمةغيرتحياةإنريكيبالكامل.قررالمدربالشهيرأنيتركمنصبهكمدربلمنتخبإسبانيامؤقتًاليتفرغلرعايةابنتهخلالرحلةعلاجهاالصعبة.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةالتضحية:الأبوةقبلالمهنة
فيمؤتمرصحفيمؤثر،أعلنإنريكيأنهلنيستطيعمتابعةمهامهبسببالوضعالعائلي.قالبكلصراحة:"ابنتيتحتاجنيالآنأكثرمنأيشيءآخر".هذهالكلماتأظهرتللعالمأناللعبةوالنجاحوالشهرةلاتعنيشيئًاأمامحبالأبلابنته.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةالدعمالجماهيري:موجةمنالتعاطف
تلقىإنريكيدعمًاهائلًامنالجماهيروزملائهفيعالمكرةالقدم.حملة"#TodaFuerzaXana"(#كل_القوة_لزانا)انتشرتعلىوسائلالتواصلالاجتماعي،حيثعبرالمشجعونواللاعبونعنتضامنهممعالعائلة.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةالنهايةالمؤلمةوالذكرىالخالدة
للأسف،رحلتزانيتافي29أغسطس2019بعدصراعطويلمعالمرض.لكنقصةلويسإنريكيوابنتهتبقىإرثًاإنسانيًايذكرنابأنالقيمالعائليةهيالأهمفيالحياة.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبويةاليوم،يعودإنريكيإلىالتدريب،لكنهيحملفيقلبهذكرىابنتهالتيعلمتهمعنىالحبالحقيقي.هذهالقصةتثبتأنأعظمالانتصاراتلاتحدثعلىأرضالملعب،بلفيقلوبالآباءالذينيضحونبكلشيءمنأجلأبنائهم.
لويسإنريكيوابنتهقصةحبوتضحيةأبوية