في عام 2017، قدم حفيظ دراجي أداءً استثنائياً مع نادي نيس الفرنسي، حيث أصبح أحد أهم اللاعبين في الدوري الفرنسي. كان هذا الموسم بمثابة نقطة تحول في مسيرة اللاعب المغربي الدولي، حيث أظهر مهارات فنية رائعة وقدرة تسجيلية مذهلة.تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأداءالنجمالمغربي
الأداء الهجومي المتميز
سجل دراجي في موسم 2017-2018 17 هدفاً في الدوري الفرنسي، مسجلاً رقماً قياسياً شخصياً. تميز بأسلوبه الهجومي الجريء وقدرته على التسديد بدقة من خارج منطقة الجزاء. كانت تحركاته الذكية داخل منطقة الجزاء وقراءته الممتازة للعبة عوامل رئيسية في نجاحه.
المهارات الفنية والبدنية
أظهر دراجي في هذا الموسم:- سرعة انطلاق مذهلة- توازن جسماني ممتاز- قدرة على المناورة بالكرة في المساحات الضيقة- تسديدات قوية ودقيقة
التأثير على الفريق
لم يكن أداء دراجي مقتصراً على الأهداف فقط، بل ساهم بشكل كبير في لعبة الفريق الجماعية. قدم 5 تمريرات حاسمة وساعد في بناء الهجمات من خلال توزيعاته الذكية للكرة.
المقارنة مع المواسم السابقة
شهد موسم 2017 تحسناً ملحوظاً في أداء دراجي مقارنة بالسنوات السابقة، حيث:- زاد معدل تسجيله للأهداف بنسبة 40%- تحسن دقة التمريرات إلى 82%- أصبح أكثر مشاركة في اللعب الدفاعي
تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأداءالنجمالمغربيالتحديات والصعوبات
واجه دراجي بعض التحديات خلال الموسم، بما في ذلك:- إصابات طفيفة أثرت على استمراريته- ضغوط المنافسة على مركزه الأساسي- التكيف مع التكتيكات الجديدة للفريق
تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأداءالنجمالمغربيالخلاصة
يُعتبر موسم 2017 من أفضل المواسم في مسيرة حفيظ دراجي الاحترافية. أثبت خلاله أنه أحد أكثر اللاعبين المغاربة تأثيراً في أوروبا، مما عزز مكانته كلاعب أساسي في المنتخب الوطني المغربي. كان هذا الأداء المتميز الأساس لانتقاله لاحقاً إلى أندية أكبر في الدوريات الأوروبية.
تعليقحفيظدراجيلبيستحليلشامللأداءالنجمالمغربي